يبتلى بعض الأولاد بمواجهات حامية بين الأب والأم , نتيجة لتقدم السن والفراغ , وكثرة الهموم وما ينشأ
عن ذلك من ضيق نفسي وتوتر عصبي , فتتحول الحياة إلى مجموعة من الأزمات والخناقات
وهنا يأتي دور الأولاد في عمل عظيم من أعمال البر والإصلاح ورأب الصدع ولذلك وسائل:
1- الإحسان إليهما والدعاء لهما
2- الخلوة بكل واحد منهما وتذكيره بحسن العشرة
3- عدم الانحياز لأحدهما
4- تحسين صورة كل واحد منهما عند الآخر , وإثارة مشاعر المودة لديه
5- سد الثغرات التي كانت سببا للمشكلة
6-توسيط قريب عاقل للصلح عند الضرورة
7- توعيتهما بخطورة الخصام أمام الأولاد لاسيما الصغار
8- تغيير الأجواء التي حصلت فيها المشكلة وإشاعة أسباب السعادة المادية(نزهة,حفلة منزلية,إعادة ترتيب الأثاث)